أسباب تتعدد وتتنوع لابتعادنا عن التدوين وكثيرة هي الاسباب التي حالت بيني
والتدوين وسأبين تلك الاسباب في تدوينة لاحقة.
اعاد اليوم الافطار الالكتروني الانسمي الرابع وتحديدا الديواني منها شهيتي
للتدوين مجددا لكثرة ما أثير في الافطار وهدف الافطار من اعادة النشاط والحيوية
للمدونين وناشطي الاعلام الاجتماعي.
امتاز افطار اليوم في تسليط الضوء على قضية سبايكر التي ملئت قلوب العراقيين دما فهي مجزرة بشعة ومؤامرة كبرى ضد الشعب.
ماذا سيكون موقفك امام اب يتكلم عن سبايكر بالعموم ولايتكلم عن ابنه فحسب
بل عدّها قضية وطن وان الكل متورط فيها مادام ساكتا عن هذا الجرم والجرح الذي حدث
شرخا في جسد البلد الواحد ؟!
وماذا ستكون ملامح وجهك حينما تقوم بعرض فيديو بسيط عن المجزرة فيصرخ الاب
بصوت عالٍ هذا ابني لم أره منذ اكثر من عام ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق