الأحد، 25 نوفمبر 2012

عاهدت نفسي ياحسين


عاهدت نفسي 

ألّا ألطمَ ولاأبكي عليك سيدي
قبل تمحيص وفحص نفسي
أنني لستُ من قاتليك سيدي
فسقطتْ دمعتي على خدي
وحرارتها لسعتني
ورأيتُ مولاي وحيدا
ألا من ناصرٍ ينادي
فتمنيتُ أنْ أكونَ هناك
لأفديهِ بنفسي وأهلي
وروحي وماملكت يميني
فابتسم قائلا:
انصر حسينك أيّها الفتى
فلكل زمانٍ حسين ِ


هناك 6 تعليقات:

  1. و هل فينا من يمكن أن يحبس عبراته حين سماعه لإسم الحسين عليه السلام و سماع مصيبته ، سلمت يداك و عظم الله أجوركم بهذا المصاب الجلل

    ردحذف
  2. لااحد يستطيع حبس عبراته، وعظم الله اجوركم بهذه المصيبة
    شكرا لمروركم

    ردحذف
  3. عظم الله لنا ولكم الأجر ، وجعلنا من السائرين على نهج الحسين عليه السلام
    (سلام الله على نهجك حبيبي يا حسين)

    ردحذف
  4. وعظم الله اجوركم وجعلنا واياكم من السائرين على نهج الحسين الشهيد عليه السلام
    شكرا لمروركم سيدنا

    ردحذف
  5. فابتسم قائلا:
    انصر حسينك أيّها الفتى
    فلكل زمانٍ حسين ِ
    الله الله ياعلي.. جميل مانثرت وهنيئاً لكم هذه الحروف في حب الحسين
    اللهم ارزقنا حبهم وشفاعتهم وايماناً بهم
    دائماً مبدع في كل حروفك وكلماتك.. دمت بخير دائماً.

    ردحذف
  6. وما الابداع إلا هو سمة استقيناها من مروركم شنو

    ردحذف